مختلف المؤسسات والمقاولات، يلقي خيار العمل عن بعد بكامل ثقله على شغيلة قطاعات عديدة، بالعودة إلى انتشار السلالة المتحورة من فيروس “كورونا”، وكذا الإغلاق التام الذي يطبع مختلف المرافق صباح شهر رمضان.
وبعد عودة تدريجية لعديد المؤسسات نحو الاشتغال حضوريا بعدد المشغلين كاملا، أو بنصف الفريق، تعود هواجس الإصابة الجماعية لتطرح سؤال السلامة الصحية بالعديد من المعامل والمصانع التي فجرت بؤرا وبائية خلال السنة الأولى من “كورونا”.
وتتدارس مؤسسات إمكانية اللجوء مجددا إلى العمل عن بعد، استحضارا للخصوصية التي تطبع شهر رمضان بدوره، حيث تضطرب الإنتاجية الفردية بحكم الصيام، كما بدأ الاعتياد على وضع العمل المنزلي محفزا للمؤسسات لتقليص مصاريف المكاتب.
وأعطت مقاولات عديدة الضوء الأخضر لموظفيها من أجل العمل عن بعد خلال رمضان، في ظل إغلاق العديد من الفضاءات في شهر الصيام، ثم إصدار السلطات لبلاغ تقييد حركة التجوال الليلي، وبالتالي تقلص حاجات الناس إلى الخروج.
مختلف المؤسسات والمقاولات، يلقي خيار العمل عن بعد بكامل ثقله على شغيلة قطاعات عديدة، بالعودة إلى انتشار السلالة المتحورة من فيروس “كورونا”، وكذا الإغلاق التام الذي يطبع مختلف المرافق صباح شهر رمضان.
وبعد عودة تدريجية لعديد المؤسسات نحو الاشتغال حضوريا بعدد المشغلين كاملا، أو بنصف الفريق، تعود هواجس الإصابة الجماعية لتطرح سؤال السلامة الصحية بالعديد من المعامل والمصانع التي فجرت بؤرا وبائية خلال السنة الأولى من “كورونا”.
وتتدارس مؤسسات إمكانية اللجوء مجددا إلى العمل عن بعد، استحضارا للخصوصية التي تطبع شهر رمضان بدوره، حيث تضطرب الإنتاجية الفردية بحكم الصيام، كما بدأ الاعتياد على وضع العمل المنزلي محفزا للمؤسسات لتقليص مصاريف المكاتب.
وأعطت مقاولات عديدة الضوء الأخضر لموظفيها من أجل العمل عن بعد خلال رمضان، في ظل إغلاق العديد من الفضاءات في شهر الصيام، ثم إصدار السلطات لبلاغ تقييد حركة التجوال الليلي، وبالتالي تقلص حاجات الناس إلى الخروج.
مختلف المؤسسات والمقاولات، يلقي خيار العمل عن بعد بكامل ثقله على شغيلة قطاعات عديدة، بالعودة إلى انتشار السلالة المتحورة من فيروس “كورونا”، وكذا الإغلاق التام الذي يطبع مختلف المرافق صباح شهر رمضان.
وبعد عودة تدريجية لعديد المؤسسات نحو الاشتغال حضوريا بعدد المشغلين كاملا، أو بنصف الفريق، تعود هواجس الإصابة الجماعية لتطرح سؤال السلامة الصحية بالعديد من المعامل والمصانع التي فجرت بؤرا وبائية خلال السنة الأولى من “كورونا”.
وتتدارس مؤسسات إمكانية اللجوء مجددا إلى العمل عن بعد، استحضارا للخصوصية التي تطبع شهر رمضان بدوره، حيث تضطرب الإنتاجية الفردية بحكم الصيام، كما بدأ الاعتياد على وضع العمل المنزلي محفزا للمؤسسات لتقليص مصاريف المكاتب.
وأعطت مقاولات عديدة الضوء الأخضر لموظفيها من أجل العمل عن بعد خلال رمضان، في ظل إغلاق العديد من الفضاءات في شهر الصيام، ثم إصدار السلطات لبلاغ تقييد حركة التجوال الليلي، وبالتالي تقلص حاجات الناس إلى الخروج.
مختلف المؤسسات والمقاولات، يلقي خيار العمل عن بعد بكامل ثقله على شغيلة قطاعات عديدة، بالعودة إلى انتشار السلالة المتحورة من فيروس “كورونا”، وكذا الإغلاق التام الذي يطبع مختلف المرافق صباح شهر رمضان.
وبعد عودة تدريجية لعديد المؤسسات نحو الاشتغال حضوريا بعدد المشغلين كاملا، أو بنصف الفريق، تعود هواجس الإصابة الجماعية لتطرح سؤال السلامة الصحية بالعديد من المعامل والمصانع التي فجرت بؤرا وبائية خلال السنة الأولى من “كورونا”.
وتتدارس مؤسسات إمكانية اللجوء مجددا إلى العمل عن بعد، استحضارا للخصوصية التي تطبع شهر رمضان بدوره، حيث تضطرب الإنتاجية الفردية بحكم الصيام، كما بدأ الاعتياد على وضع العمل المنزلي محفزا للمؤسسات لتقليص مصاريف المكاتب.
وأعطت مقاولات عديدة الضوء الأخضر لموظفيها من أجل العمل عن بعد خلال رمضان، في ظل إغلاق العديد من الفضاءات في شهر الصيام، ثم إصدار السلطات لبلاغ تقييد حركة التجوال الليلي، وبالتالي تقلص حاجات الناس إلى الخروج.
مختلف المؤسسات والمقاولات، يلقي خيار العمل عن بعد بكامل ثقله على شغيلة قطاعات عديدة، بالعودة إلى انتشار السلالة المتحورة من فيروس “كورونا”، وكذا الإغلاق التام الذي يطبع مختلف المرافق صباح شهر رمضان.
وبعد عودة تدريجية لعديد المؤسسات نحو الاشتغال حضوريا بعدد المشغلين كاملا، أو بنصف الفريق، تعود هواجس الإصابة الجماعية لتطرح سؤال السلامة الصحية بالعديد من المعامل والمصانع التي فجرت بؤرا وبائية خلال السنة الأولى من “كورونا”.
وتتدارس مؤسسات إمكانية اللجوء مجددا إلى العمل عن بعد، استحضارا للخصوصية التي تطبع شهر رمضان بدوره، حيث تضطرب الإنتاجية الفردية بحكم الصيام، كما بدأ الاعتياد على وضع العمل المنزلي محفزا للمؤسسات لتقليص مصاريف المكاتب.
وأعطت مقاولات عديدة الضوء الأخضر لموظفيها من أجل العمل عن بعد خلال رمضان، في ظل إغلاق العديد من الفضاءات في شهر الصيام، ثم إصدار السلطات لبلاغ تقييد حركة التجوال الليلي، وبالتالي تقلص حاجات الناس إلى الخروج.
مختلف المؤسسات والمقاولات، يلقي خيار العمل عن بعد بكامل ثقله على شغيلة قطاعات عديدة، بالعودة إلى انتشار السلالة المتحورة من فيروس “كورونا”، وكذا الإغلاق التام الذي يطبع مختلف المرافق صباح شهر رمضان.
وبعد عودة تدريجية لعديد المؤسسات نحو الاشتغال حضوريا بعدد المشغلين كاملا، أو بنصف الفريق، تعود هواجس الإصابة الجماعية لتطرح سؤال السلامة الصحية بالعديد من المعامل والمصانع التي فجرت بؤرا وبائية خلال السنة الأولى من “كورونا”.
وتتدارس مؤسسات إمكانية اللجوء مجددا إلى العمل عن بعد، استحضارا للخصوصية التي تطبع شهر رمضان بدوره، حيث تضطرب الإنتاجية الفردية بحكم الصيام، كما بدأ الاعتياد على وضع العمل المنزلي محفزا للمؤسسات لتقليص مصاريف المكاتب.
وأعطت مقاولات عديدة الضوء الأخضر لموظفيها من أجل العمل عن بعد خلال رمضان، في ظل إغلاق العديد من الفضاءات في شهر الصيام، ثم إصدار السلطات لبلاغ تقييد حركة التجوال الليلي، وبالتالي تقلص حاجات الناس إلى الخروج.
مختلف المؤسسات والمقاولات، يلقي خيار العمل عن بعد بكامل ثقله على شغيلة قطاعات عديدة، بالعودة إلى انتشار السلالة المتحورة من فيروس “كورونا”، وكذا الإغلاق التام الذي يطبع مختلف المرافق صباح شهر رمضان.
وبعد عودة تدريجية لعديد المؤسسات نحو الاشتغال حضوريا بعدد المشغلين كاملا، أو بنصف الفريق، تعود هواجس الإصابة الجماعية لتطرح سؤال السلامة الصحية بالعديد من المعامل والمصانع التي فجرت بؤرا وبائية خلال السنة الأولى من “كورونا”.
وتتدارس مؤسسات إمكانية اللجوء مجددا إلى العمل عن بعد، استحضارا للخصوصية التي تطبع شهر رمضان بدوره، حيث تضطرب الإنتاجية الفردية بحكم الصيام، كما بدأ الاعتياد على وضع العمل المنزلي محفزا للمؤسسات لتقليص مصاريف المكاتب.
وأعطت مقاولات عديدة الضوء الأخضر لموظفيها من أجل العمل عن بعد خلال رمضان، في ظل إغلاق العديد من الفضاءات في شهر الصيام، ثم إصدار السلطات لبلاغ تقييد حركة التجوال الليلي، وبالتالي تقلص حاجات الناس إلى الخروج.
مختلف المؤسسات والمقاولات، يلقي خيار العمل عن بعد بكامل ثقله على شغيلة قطاعات عديدة، بالعودة إلى انتشار السلالة المتحورة من فيروس “كورونا”، وكذا الإغلاق التام الذي يطبع مختلف المرافق صباح شهر رمضان.
وبعد عودة تدريجية لعديد المؤسسات نحو الاشتغال حضوريا بعدد المشغلين كاملا، أو بنصف الفريق، تعود هواجس الإصابة الجماعية لتطرح سؤال السلامة الصحية بالعديد من المعامل والمصانع التي فجرت بؤرا وبائية خلال السنة الأولى من “كورونا”.
وتتدارس مؤسسات إمكانية اللجوء مجددا إلى العمل عن بعد، استحضارا للخصوصية التي تطبع شهر رمضان بدوره، حيث تضطرب الإنتاجية الفردية بحكم الصيام، كما بدأ الاعتياد على وضع العمل المنزلي محفزا للمؤسسات لتقليص مصاريف المكاتب.
وأعطت مقاولات عديدة الضوء الأخضر لموظفيها من أجل العمل عن بعد خلال رمضان، في ظل إغلاق العديد من الفضاءات في شهر الصيام، ثم إصدار السلطات لبلاغ تقييد حركة التجوال الليلي، وبالتالي تقلص حاجات الناس إلى الخروج.
مختلف المؤسسات والمقاولات، يلقي خيار العمل عن بعد بكامل ثقله على شغيلة قطاعات عديدة، بالعودة إلى انتشار السلالة المتحورة من فيروس “كورونا”، وكذا الإغلاق التام الذي يطبع مختلف المرافق صباح شهر رمضان.
وبعد عودة تدريجية لعديد المؤسسات نحو الاشتغال حضوريا بعدد المشغلين كاملا، أو بنصف الفريق، تعود هواجس الإصابة الجماعية لتطرح سؤال السلامة الصحية بالعديد من المعامل والمصانع التي فجرت بؤرا وبائية خلال السنة الأولى من “كورونا”.
وتتدارس مؤسسات إمكانية اللجوء مجددا إلى العمل عن بعد، استحضارا للخصوصية التي تطبع شهر رمضان بدوره، حيث تضطرب الإنتاجية الفردية بحكم الصيام، كما بدأ الاعتياد على وضع العمل المنزلي محفزا للمؤسسات لتقليص مصاريف المكاتب.
وأعطت مقاولات عديدة الضوء الأخضر لموظفيها من أجل العمل عن بعد خلال رمضان، في ظل إغلاق العديد من الفضاءات في شهر الصيام، ثم إصدار السلطات لبلاغ تقييد حركة التجوال الليلي، وبالتالي تقلص حاجات الناس إلى الخروج.